في "اكسري حاجز الصمت"، تدعو البروفيسورة سامية العمودي النساء إلى التحدث بشجاعة عن قضاياهن الصحية والجسدية والنفسية، وكسر حاجز الصمت الذي لطالما أحاط بتجارب المرأة في مجتمعاتنا.

يجمع الكتاب بين التجربة الشخصية والرؤية المهنية، ويشكل منصة توعوية جريئة تفتح المجال لحوارات ضرورية حول التوعية بسرطان الثدي، وتمكين المرأة في المجال الصحي، وحقها في المعرفة واتخاذ القرار.

يهدف الكتاب إلى تشجيع النساء على التحدث بصراحة عن المرض، تعزيز الوعي بأهمية الكشف المبكر، وتقديم الدعم للمصابات. يُعتبر هذا الكتاب من أوائل الأعمال في العالم العربي التي تناولت سرطان الثدي من منظور شخصي.

يوثق هذا الكتاب تجربة النساء السعوديات الناجيات من سرطان الثدي من خلال عدسة إنسانية وعلمية، تسلط الضوء على التحديات الجسدية والنفسية والاجتماعية التي مررن بها.

تقدم البروفيسورة سامية العمودي، وهي رائدة في مجال التوعية بسرطان الثدي في المملكة العربية السعودية، سردًا غنيًا بالشهادات الواقعية، مدعومًا بالتحليل العميق والبيانات الميدانية، لتمنح القارئ فهمًا أعمق لتجربة النجاة من المرض داخل السياق الثقافي والاجتماعي السعودي.

يُعد "سرطان الثدي بلغة الإشارة" مبادرة رائدة تهدف إلى إيصال التوعية الصحية لذوي الإعاقة السمعية بلغة يفهمونها ويتفاعلون معها.

تقدم البروفيسورة سامية العمودي هذا الكتاب كأول مرجع توعوي من نوعه في العالم العربي، يُعنى بتثقيف الصم بشأن سرطان الثدي، من حيث الوقاية، والكشف المبكر، والعلاج، بلغة الإشارة المدعومة بالشرح المبسط والرسومات التوضيحية.

يُعد "سرطان الثدي بلغة الإشارة" مبادرة رائدة تهدف إلى إيصال التوعية الصحية لذوي الإعاقة السمعية بلغة يفهمونها ويتفاعلون معها.

تقدم البروفيسورة سامية العمودي هذا الكتاب كأول مرجع توعوي من نوعه في العالم العربي، يُعنى بتثقيف الصم بشأن سرطان الثدي، من حيث الوقاية، والكشف المبكر، والعلاج، بلغة الإشارة المدعومة بالشرح المبسط والرسومات التوضيحية.

"معتقدات خاطئة" هو كتيب توعوي يستعرض أبرز المفاهيم المغلوطة المرتبطة بسرطان الثدي، والتي قد تعيق الوقاية أو تؤخر التشخيص والعلاج.

من خلال أسلوب مبسط ومدعوم بالمعلومات العلمية، تسلط البروفيسورة سامية العمودي الضوء على الشائعات الشائعة والمعلومات غير الدقيقة المنتشرة في المجتمع، وتصححها بلغة واضحة وحقائق موثوقة.

يستعرض هذا التقرير أبرز إنجازات كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي، الذي يمثل أحد النماذج الرائدة في دعم البحث العلمي والتوعية الصحية في المملكة العربية السعودية.

يُسلّط الضوء على المبادرات البحثية، والبرامج التوعوية، والشراكات المجتمعية التي تم تنفيذها تحت مظلة الكرسي، إلى جانب الإسهامات النوعية في تمكين المرأة وتطوير المعرفة المجتمعية حول سرطان الثدي.

يُبرز هذا العمل مجموعة من الإنجازات البارزة في مجال رعاية سرطان الثدي، والتي ساهمت في تحسين جودة الحياة للمرضى، ودعم رحلة العلاج والتعافي، وتعزيز الوعي المجتمعي.

يتناول الجهود المبذولة في التثقيف الصحي، والكشف المبكر، وتطوير الخدمات الطبية المتخصصة، إلى جانب المبادرات المجتمعية والشراكات الفاعلة التي كان لها أثر ملموس على أرض الواقع.

يمثل هذا العدد باكورة الإصدارات العلمية والتوعوية التي يصدرها كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي، بهدف تسليط الضوء على أحدث المستجدات في الأبحاث، والممارسات السريرية، والأنشطة التوعوية ذات الصلة بسرطان الثدي.

يتضمن العدد مقالات علمية مبسطة، تقارير عن الإنجازات والمبادرات، ورسائل توعوية موجهة للمجتمع والمهتمين بالشأن الصحي، ليكون منبرًا معرفيًا يربط بين البحث العلمي واحتياجات الواقع.

يواصل هذا العدد تسليط الضوء على أحدث التطورات البحثية والجهود التوعوية في مجال سرطان الثدي، ضمن سلسلة تصدرها كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي.

يتضمن العدد الثاني مقالات متميزة حول مستجدات الأبحاث، قصص نجاح ملهمة، مبادرات نوعية، وشراكات فاعلة ساهمت في تعزيز الوعي وتمكين المرأة في مجال الصحة. كما يعكس التزام الكرسي بمواصلة العطاء العلمي والمجتمعي بروح من الابتكار والمسؤولية.

يوثّق هذا التقرير مراحل تنفيذ أول مشروع من نوعه في العالم العربي يُعنى بتقديم التوعية بسرطان الثدي لذوي الإعاقة السمعية، باستخدام لغة الإشارة وبأسلوب مبسط ومفهوم.

انطلق المشروع بمبادرة من كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي، وهدف إلى كسر حواجز الصمت، وضمان وصول المعلومات الصحية الدقيقة إلى شريحة هامة في المجتمع.

يُعد "كشف الخرافات" كتيبًا توعويًا يهدف إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة والخرافات الشائعة المرتبطة بسرطان الثدي، والتي قد تؤثر سلبًا على الوقاية أو تعيق تلقي العلاج المناسب.

يقدم الكتيب، بإشراف البروفيسورة سامية العمودي، محتوى مبسطًا ومدعومًا بالأدلة العلمية، يوضح الحقيقة وراء أكثر المعلومات تداولًا، ويعزز ثقافة الوعي المبني على المعرفة لا على الخوف أو الموروثات الخاطئة.

"ليس فوق قدراتنا" هو كتيب توعوي ملهم يوجه رسالة أمل وقوة لكل امرأة تواجه سرطان الثدي، ويؤكد أن التحديات – مهما عظُمت – يمكن تجاوزها بالإيمان والمعرفة والدعم.

من إعداد البروفيسورة سامية العمودي، يقدم هذا الكتيب معلومات مبسطة عن المرض، وسبل التكيف معه، ويدمج بين الجانب العلمي والإنساني ليكون مرشدًا للمرأة في رحلتها مع التشخيص والعلاج.

يستعرض هذا التقرير أبرز إنجازات وأنشطة وحدة الفحص المبكر لسرطان الثدي، التي أُسست بهدف تعزيز الوعي الصحي وتشجيع الكشف المبكر كخطوة أساسية في الوقاية والعلاج.

يوثق التقرير جهود الوحدة في تقديم خدمات الفحص الدوري، وتنظيم الحملات التوعوية، وبناء شراكات مجتمعية فعالة، إلى جانب تدريب الكوادر الصحية ورفع كفاءتها في هذا المجال.

في كتاب "حقوق مرضى السرطان"، تسلط البروفيسورة سامية العمودي الضوء على جانب إنساني بالغ الأهمية في رحلة المرض، وهو الحقوق الصحية للمريض، والتي كثيرًا ما تُغفل أو تُهمّش في خضم التحديات الطبية والعلاجية.

يتناول الكتاب، بلغة مبسطة وموثوقة، أهم الحقوق التي يجب أن يتمتع بها مريض السرطان، مثل الحق في المعرفة، والخصوصية، والرعاية المتكاملة، والدعم النفسي والاجتماعي، وحقه في اتخاذ قراراته العلاجية بوعي واستقلالية.

في كتابها "الحقوق الصحية الإنجابية لمرضى السرطان"، تفتح البروفيسورة سامية العمودي ملفًا حساسًا ومهمًا في الرعاية الصحية، يتقاطع فيه الطب مع الكرامة الإنسانية وحق المريض في الاختيار.

يتناول الكتاب القضايا المتعلقة بالصحة الإنجابية لمرضى ومريضات السرطان، مثل الخصوبة، وتجميد البويضات والحيوانات المنوية، والزواج، والحمل بعد العلاج، وحق المريض في تلقي المعلومات الكافية لاتخاذ قرارات مستنيرة بشأن مستقبله الإنجابي.

أحد المبادرات الرائدة التي أطلقها كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي، بقيادة البروفيسورة سامية العمودي، بهدف تسليط الضوء على أحد الجوانب المهملة في الرعاية الصحية الشاملة لمرضى السرطان.

يركّز المشروع على توعية المرضى بحقوقهم الإنجابية أثناء وبعد العلاج، ويشمل موضوعات مثل الحفاظ على الخصوبة، الزواج، الحمل، وتجميد البويضات أو الحيوانات المنوية، مع مراعاة الأبعاد الطبية، النفسية، والدينية.

تُعد مطوية الفحص الذاتي لسرطان الثدي أداة توعوية مبسطة تهدف إلى تمكين المرأة من التعرف على جسدها، واكتشاف أي تغيّرات مبكرة قد تُنذر بوجود سرطان الثدي.

تتضمن المطوية خطوات الفحص الذاتي الشهرية بطريقة عملية ومصوّرة، مع شرح لأفضل توقيت للفحص، وما الذي يجب ملاحظته أو التنبّه له، إلى جانب نصائح طبية وتوعوية حول أهمية المتابعة الدورية.

تُعد مطوية الفحص الذاتي لسرطان الثدي أداة توعوية مبسطة تهدف إلى تمكين المرأة من التعرف على جسدها، واكتشاف أي تغيّرات مبكرة قد تُنذر بوجود سرطان الثدي.

تتضمن المطوية خطوات الفحص الذاتي الشهرية بطريقة عملية ومصوّرة، مع شرح لأفضل توقيت للفحص، وما الذي يجب ملاحظته أو التنبّه له، إلى جانب نصائح طبية وتوعوية حول أهمية المتابعة الدورية.

مطوية "الرجل وسرطان الثدي" تهدف إلى تصحيح المفهوم السائد بأن سرطان الثدي مرض يقتصر على النساء، من خلال تسليط الضوء على إصابة الرجال به، وإن كانت نادرة، إلا أنها حقيقية وممكنة.

تقدم المطوية معلومات مبسطة حول عوامل الخطر لدى الرجال، وأعراض الإصابة، وأهمية الفحص المبكر والتوجه للطبيب عند ملاحظة أي تغيّرات في منطقة الثدي، بالإضافة إلى قصص واقعية ورسائل توعوية تدعو إلى عدم الإهمال أو الخجل من التوعية.

أُعدّت هذه المطوية ضمن مشروع رائد أطلقه كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي، لتكون أول مطوية توعوية موجهة للصم في العالم العربي، وتتناول أساسيات الفحص الذاتي، وعلامات الإنذار المبكر، وأهمية الكشف المبكر، باستخدام لغة الإشارة والرسومات التوضيحية المدعومة بالنص المبسّط.

أُعدّت هذه المطوية ضمن مشروع رائد أطلقه كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي، لتكون أول مطوية توعوية موجهة للصم في العالم العربي، وتتناول أساسيات الفحص الذاتي، وعلامات الإنذار المبكر، وأهمية الكشف المبكر، باستخدام لغة الإشارة والرسومات التوضيحية المدعومة بالنص المبسّط.

"الفتاة الوردية" هي نشرة توعوية موجهة للفتيات اليافعات، تهدف إلى زرع الوعي الصحي المبكر بسرطان الثدي بطريقة مبسطة، إيجابية، ومناسبة لأعمارهن.

تتناول النشرة مفاهيم أساسية عن الجسم، وأهمية التعرف عليه، ورسائل تمكينية تعزز الثقة بالنفس والحرص على الصحة منذ سن مبكرة، مع تصحيح بعض المفاهيم الشائعة بلغة قريبة من الفتيات.

كتاب "أنا وأمي وسرطان الثدي" هو عمل توعوي كتبته إسراء الحربي، ابنة الدكتورة سامية العمودي، يهدف إلى تقديم تجربة شخصية حول تأثير سرطان الثدي على الأسرة من منظور الابنة. يستعرض الكتاب كيفية تعامل الأسرة مع المرض، مع التركيز على أهمية الدعم العائلي والتوعية.

في إطار تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات في مجال البحث والتوعية الصحية، استقبل كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي وفدًا من جامعة جون هوبكنز الأمريكية، إحدى أبرز المؤسسات الأكاديمية والطبية في العالم.

مطوية "حقوق مرضى السرطان" هي أداة توعوية موجزة تهدف إلى تمكين المرضى وتعريفهم بحقوقهم الصحية والإنسانية خلال رحلة التشخيص والعلاج.

"ابنتي صديقتي" هو كتاب تربوي وتوعوي يقدم للأمهات دليلًا عمليًا لبناء علاقة صحية ومبنية على الثقة مع بناتهن، خاصة في مرحلة المراهقة وما يصاحبها من تحولات جسدية ونفسية.

تتناول البروفيسورة سامية العمودي في هذا الكتاب قضايا حساسة مثل التغيرات الهرمونية، الصحة الإنجابية، الثقافة الجسدية، والحوار المفتوح، بأسلوب مبسّط وبلغة صديقة للأم والابنة على حد سواء.

يأتي كتاب "ابنتي صديقتي – بلغة الإشارة" كخطوة متميزة تهدف إلى تعزيز التواصل بين الأمهات وبناتهن من ذوات الإعاقة السمعية، من خلال تقديم محتوى توعوي وتربوي بلغة الإشارة، يُراعي احتياجات هذه الفئة الغالية.

يتناول الكتاب قضايا صحية وتربوية ونفسية تهم الفتيات في مرحلة النمو، بأسلوب مبسّط ومدعوم بالرسومات والشرح بلغة الإشارة، ليكون جسرًا للتفاهم، والدعم، والتوجيه بين الأم وابنتها.

"تغريدات طبية" هو إصدار توعوي مبتكر يجمع مجموعة من الرسائل الصحية القصيرة والمكثفة التي كتبتها البروفيسورة سامية العمودي بأسلوب مبسّط وقريب من المتلقي، مستفيدة من تجربة التوعية عبر منصات التواصل الاجتماعي.

يضم الكتاب تغريدات متنوعة حول موضوعات طبية وإنسانية، مثل سرطان الثدي، الحقوق الصحية، الصحة الإنجابية، والدعم النفسي، تُقدَّم بلغة مباشرة تحمل الوعي والأمل معًا.

يُسلّط كتاب "تمكين الفتيات صحيًا، نفسيًا واجتماعيًا" الضوء على أحد أهم محاور بناء المجتمعات السليمة، وهو دعم الفتاة منذ سن مبكرة بالمعرفة والوعي اللازمين لفهم ذاتها والتعامل مع مراحل نموّها بثقة ووعي.

من خلال مزيج من المعلومات الطبية المبسّطة والرؤية النفسية والاجتماعية العميقة، تقدم البروفيسورة سامية العمودي دليلًا عمليًا للأمهات والمربّين والمعنيين بتنشئة الفتاة، يتناول موضوعات مثل التغيرات الجسدية، التوعية بالصحة الإنجابية، الثقة بالنفس، وبناء العلاقات الصحية.

يوثّق تقرير وحدة التمكين الصحي والحقوق الصحية الجهود الرائدة التي يقودها كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي في مجال تمكين المرضى صحيًا وتعريفهم بحقوقهم الإنسانية والطبية، انطلاقًا من رؤية شمولية للرعاية الصحية.

يتناول التقرير أبرز المبادرات التي أطلقتها الوحدة في التوعية بالحقوق الصحية، خاصة لمرضى السرطان، إضافة إلى برامج التثقيف المجتمعي، والإصدارات التوعوية، والشراكات المؤسسية التي ساهمت في تعزيز ثقافة التمكين داخل المنظومة الصحية.

تُجسد منجزات وحدة التمكين الصحي والحقوق الصحية التابعة لكرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي مسيرة حافلة بالعمل التوعوي والحقوقي، الهادف إلى تمكين المرضى وتعزيز الوعي المجتمعي بالحقوق الصحية، لا سيما لمرضى السرطان.

يُسلّط هذا العمل الضوء على جانب بالغ الأهمية في الرعاية الصحية الشاملة، يتمثل في تمكين ذوي الإعاقة صحيًا وتعريفهم بحقوقهم الصحية، من خلال برامج ومبادرات توعوية متخصصة تضمن وصول المعلومة بلغة مفهومة ومناسبة لاحتياجاتهم.

يمثل تاريخ التمكين الصحي والحقوق الصحية سجلًا غنيًا بالتجارب والمبادرات التي هدفت إلى نقل المريض من متلقٍ سلبي للرعاية إلى شريك فاعل في القرار الطبي ومسار العلاج.

وفي المملكة العربية السعودية، قاد كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي، بإشراف البروفيسورة سامية العمودي، مسيرة ريادية في هذا المجال، من خلال إطلاق أولى المبادرات التوعوية التي تناولت حقوق المرضى، والصحة الإنجابية، وتمكين ذوي الإعاقة صحياً.

يشهد مفهوم التمكين الصحي والحقوق الصحية في المملكة العربية السعودية تطورًا متسارعًا، يعكس التحول في منظومة الرعاية الصحية من التركيز على العلاج فقط، إلى تمكين الفرد بالمعرفة، والدعم، والحق في اتخاذ القرار.

وقد كانت البروفيسورة سامية العمودي من أوائل من أسسوا لهذا المفهوم من خلال مبادرات نوعية تحت مظلة كرسي الشيخ محمد حسين العمودي لأبحاث سرطان الثدي، حيث تم إصدار مواد توعوية، وتنفيذ برامج تدريبية، وفتح حوارات مجتمعية حول حقوق المريض، خصوصًا مرضى السرطان، والصحة الإنجابية، وذوي الإعاقة.

مطوية "الحقوق الصحية الإنجابية" هي أداة توعوية تهدف إلى تمكين الأفراد، خاصة النساء، من فهم حقوقهم الصحية المرتبطة بالجوانب الإنجابية في مختلف مراحل الحياة.

يتناول كتاب "الحامل والسفر" للبروفيسورة سامية العمودي موضوعًا مهمًا وحيويًا يشغل الكثير من النساء خلال فترة الحمل، وهو سلامة السفر وتوقيته ومخاطره المحتملة.

يتناول كتاب "أسئلة خاصة جدًا" للبروفيسورة سامية العمودي موضوعات حساسة وشخصية تمس صحة المرأة الجسدية والنفسية والإنجابية، من خلال إجابات علمية مبسّطة على أكثر الأسئلة شيوعًا وجرأة، والتي قد تتردد كثيرات في طرحها.

يقدّم الكتاب محتوى توعويًا بأسلوب راقٍ يحترم الخصوصية الثقافية، ويكسر حاجز الصمت حول مواضيع تُعد "محظورة" في بعض المجتمعات، مثل البلوغ، العلاقة الزوجية، الصحة الإنجابية، التغيرات الجسدية، والمشكلات النفسية المرتبطة بها.

"مسائل طبية سرية" هو كتاب توعوي جريء تتناول فيه البروفيسورة سامية العمودي مجموعة من القضايا الصحية ذات الطابع الحساس والخاص، والتي كثيرًا ما تُهمّش أو تُحاط بالصمت في مجتمعاتنا.

يعرض الكتاب، بلغة علمية مبسّطة ومحترمة، موضوعات تتعلق بالصحة الجنسية والإنجابية، وأسرار الجسد، والأسئلة المحرجة التي قد لا تجد المرأة أو الفتاة فرصة لطرحها في العلن. كما يقدم إجابات موثوقة تُراعي البُعد الديني والاجتماعي، وتُعزّز مفهوم الوعي القائم على الفهم لا الخجل.

يتناول كتاب "سنّ النضج والهرمونات البديلة" موضوعًا حيويًا يهم كل امرأة تدخل مرحلة انقطاع الطمث أو ما يُعرف بـ"سنّ النضج"، ويقدّم معلومات علمية مبسطة تساعدها على فهم التغيرات الجسدية والنفسية التي قد ترافق هذه المرحلة.

تشرح البروفيسورة سامية العمودي بأسلوب واضح ومراعي للثقافة المجتمعية، مفهوم العلاج بالهرمونات البديلة، متى يُنصح به، ما فوائده ومخاطره، وتطرح بدائل صحية ونصائح عملية للتعامل مع هذه الفترة بوعي واطمئنان.

في كتابها "رسائلي إليه"، تفتح البروفيسورة سامية العمودي قلبها لتكتب رسائل صادقة، عميقة، وشفافة، موجهة إلى الرجل بوصفه شريكًا في الحياة، وفي الألم، وفي الأمل.

تمتزج في هذه الرسائل الذاتية والإنسانية والتوعوية، فتتحدث عن المرض، والصبر، والدعم، والخذلان أحيانًا، لكنها قبل كل شيء تحكي عن قوة المرأة حين تبوح، حين تتجاوز، وحين تختار أن تستمر.

"الملف الإعلامي" هو إصدار توثيقي يسلّط الضوء على المسيرة الإعلامية والتوعوية للبروفيسورة سامية العمودي، ويعرض نماذج من مشاركاتها في وسائل الإعلام المختلفة، والتي شكلت جزءًا أساسيًا من جهودها في نشر الوعي الصحي والحقوقي، خصوصًا في ما يتعلق بسرطان الثدي، وصحة المرأة، والتمكين الصحي.

يتضمن الملف تغطيات صحفية، لقاءات تلفزيونية وإذاعية، مقالات رأي، وحملات توعوية قادتها أو شاركت فيها، ويُبرز أثر الكلمة والإعلام في تحريك الوعي المجتمعي وتغيير المفاهيم.