قصة امرأة سعودية زلزلتها عواصف وأحداث.أصيبت بالسرطان عام 2006  وأصيبت به ثانية في عام 2015 فقاومت بالصبر وبالإيمان وانتصرت وأصبحت أيقونة السرطان في العالم العربي.

أول إصدار يعني بالتمكين الصحي والحقوق الصحية، وسيتبعه عدد من الكتيبات.

الحقوق الصحية ليست رفاهية بل هي حقوق انسانية أساسية، ومنها الحقوق الصحية الانجابية.

تمثل الاصابة بالسرطان عبئاً صحياً، نفسياً، اجتماعياً، وحتى اقتصادياً على المريضة وعائلتها، فالسرطان عائلة لا مرض فرد. تصبح النجاة والشفاء من السرطان أولية عند المريض وعند الطبيب المعالج، ولذا يتم التركيز على الإصابة والتشخيص والعلاج ونسبة الشفاء وغيره.

يُقدِّم مركز الشيخ محمد حسين العمودي للتميز في رعاية سرطان الثدي مجموعة من الكتب التوعوية التي تهدف إلى نشر الوعي حول سرطان الثدي وتفنيد المفاهيم الخاطئة المرتبطة به.

يُعَدُّ كتاب مشروع لغة الإشارة الأول من نوعه على مستوى العالم العربي وذلك لتمكين المرأة الصماء من الحصول على المعلومات السليمة التي تهمها باللغة التي تستعملها الصموات. يحتوي هذا الكتاب معلومات عن صحة الثدي وأهمية الكشف المبكر وآليته والأعراض التي قد تكون مؤشراً مما يستوجب مراجعة المختص مما يزيد من وعي السيدة بأهمية الكشف المبكر ومما يعطيها حقها في الرعاية الصحية وأول هذه الحقوق هي التمكين من المعلومات.

يهدف الكتاب إلى تشجيع النساء على التحدث بصراحة عن المرض، تعزيز الوعي بأهمية الكشف المبكر، وتقديم الدعم للمصابات. يُعتبر هذا الكتاب من أوائل الأعمال في العالم العربي التي تناولت سرطان الثدي من منظور شخصي.

كتاب "أنا وأمي وسرطان الثدي" هو عمل توعوي كتبته إسراء الحربي، ابنة الدكتورة سامية العمودي، يهدف إلى تقديم تجربة شخصية حول تأثير سرطان الثدي على الأسرة من منظور الابنة. يستعرض الكتاب كيفية تعامل الأسرة مع المرض، مع التركيز على أهمية الدعم العائلي والتوعية.